عدد زوار المنتدى
.: عدد زوار المنتدى :.
دخول
بحـث
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 14 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 14 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 122 بتاريخ 2/10/2024, 21:28
تفسير لبعض الآيات المتشابهات من سورة آل عمران والنساء
بنك البنيان :: المنتدى العام :: مواضيع دينية :: تفسير القرآن
صفحة 1 من اصل 1
تفسير لبعض الآيات المتشابهات من سورة آل عمران والنساء
تفسير لبعض الآيات المتشابهات من سورة آل عمران والنساء
تفسير قوله تعالى إخبارًا عن عيسى عليه السلام: {أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِ اللَّهِ} [سورة ءال عمران]. الآية.
جمهور المفسرين على أن الخلق في هذه الآية بمعنى التصوير والتقدير، ولم يخالف في ذلك إلا صاحب بدعة وضلالة وقال صاحب تفسير البحر المحيط أبو حيان الاندلسي في تفسير الآية: ومعنى أخلق أقدّر وأهيء، والخلق يكون بمعنى الإنشاء وإبراز العين من العدم إلى الوجود وهذا لا يكون إلا لله تعالى، ويكون بمعنى التقدير والتصوير قال تعالى: {وَتَخْلُقُونَ إفْكًا}: أي تفترون الكذب، ومما جاء الخلق فيه بمعنى التقدير قوله تعالى: {فَتَبَارَكَ اللهُ أحْسَنُ الخَالِقِينَ}: أي المقدّرين وقال الشاعر:
ولأنت تفري ما خلقت وبعضُ
____ القوم يخلق ثم لا يفري
=*=*=
- تفسير قوله تعالى: {وَمَكَرُواْ وَمَكَرَ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ} [سورة ءال عمران].
قال أبو حيان الأندلسي في تفسيره البحر المحيط: قوله تعالى: {وَمَكَرُواْ وَمَكَرَ اللهُ} الضمير في مكروا عائد على من عاد عليه الضمير في: {فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسىَ مِنْهُمُ الكُفْرَ} وهم بنو إسرائيل، ومكرهم هو احتيالهم في قتل عيسى بأن وكلوا به من يقتله غيلة، ومَكْرُ الله مجازتهم على مكرهم، سمى ذلك مكرًا لأن المجازاة لهم ناشئة عن المكر كقوله: {وَجَزَاء سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا} [سورة الشورى]. وقوله: {فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْه} [سورة البقرة].
وكثيرًا ما تسمى العقوبة باسم الذنب وإن لم تكن في معناه.
قوله تعالى: {وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ} معناه المجازين على المكر بما يستحق فاعله.
=*=*=
- تفسير قوله تعالى: {إِذْ قَالَ اللَّهُ يَاعِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ} [ءال عمران].
قال الفخر الرازي في تفسير قوله تعالى: {إِنِّي مُتَوَفِّيكَ} ونظيره قوله تعالى حكاية عنه: {فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنتَ أَنتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ}. {مُتَوَفِّيكَ} أي متمم عمرك فحينئذ أتوفاك فلا أتركهم حتى يقتلوك بل أنا رافعك إلى سمائي، ومقربك بملائكتي، وأصونك عن أن يتمكنوا من قتلك وهذا تأويل حسن، قال بعض المفسرين لا بد في الآية من تقديم وتأخير من غير أن يحتاج فيها إلى تقديم أو تأخير قالوا: إن قوله تعالى: {وَرَافِعُكَ إِلَيَّ} يقتضي أنه رفعه حيَّا والواو لا تقتضي الترتيب فلم يبق إلا أن يقول فيها تقديم وتأخير والمعنى إني رافعك إليَّ ومطهرك من الذين كفروا ومتوفيك بعد إنزالي إياك في الدنيا ومثله من التقديم والتأخير كثير في القرءان.
و المراد بقوله تعالى: {وَرَافِعُكَ إِلَيَّ} أي إلى محل كرامتي وجعل ذلك رفعًا إليه للتفخيم والتعظيم ومثله قوله: {إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى رَبِّي}. وإنما ذهب إبراهيم صلى الله عليه وسلم من العراق إلى الشام، وقد يقول السلطان ارفعوا هذا الأمر إلى القاضي، وقد يسمى الحجاج زوار الله، والمراد من كل ذلك التفخيم والتعظيم فكذا ههنا.
=*=*=
- تفسير قوله تعالى: {قُلْ إِنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ} [سورة ءال عمران].
كر الخازن في لُباب التأويل: وقوله تعالى: {قُلْ إنَّ الفَضْلَ} يعني قل لهم يا محمد إن التوفيق للإيمان والهداية للإسلام: {بِيَدِ اللهِ} أي أنه مالك له وقادر عليه دونكم ودون سائر خلقه: {يُؤْتِيهِ مِن يِشَاءُ} يعني الفضل الذي هو دين الإسلام يعطيه من يشاء من عباده ويوفق له من أراد من خلقه وفيه تكذيب لليهود حيث قالوا لن يؤتي الله أحدًا مثل ما أوتي بنو إسرائيل من النبوة فقال الله ردّا عليهم: {قلْ} لهم: ليس ذلك إليهم وإنما الفضل بيد الله يؤتيه من يشاء.
=*=*=
- تفسير قوله تعالى: {إنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللهِ وَأيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلا أُوْلئِكَ لا خَلاقَ لَهُمْ فىِ الأَخِرَةِ وَلا يُكَلِّمُهُمُ اللهُ وَلا يَنظُرُ إلَيْهِمْ يَوْمَ القِيَامَةِ وَلا يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ ألِيمٌ} [سورة ءال عمران].
قال الإمام الفخر الرازي في تفسير الآية: أما الأول وهو قوله: {لا خَلاقَ لَهُمْ فىِ الأَخِرَةِ} فالمعنى لا نصيب لهم في خير الآخرة ونعيمها، واعلم أن هذا العموم مشروط بإجماع الامة بعدم التوبة، فإنه إن تاب عنها سقط الوعيد بالإجماع وعلى مذهبنا مشروط أيضًا بعدم العفو فإنه تعالى قال: {إِنَّ اللهَ لا يَغْفِرُ أن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاءُ} [سورة النساء].
وأما الثاني وهو قوله: {وَلا يُكَلِّمُهُمُ اللهُ} المقصود بيان شدة سخط الله عليهم.
وأما الثالث وهو قوله: {وَلا يَنظُرُ إلَيْهِمْ} فالمراد أنه لا ينظر إليهم بالإحسان، يقال فلان لا ينظر إلى فلان، والمراد به نفي الاعتداد به وترك الإحسان إليه، ولا يجوز أن يكون المراد من هذا النظر الرؤية لأنه تعالى يراهم كما يرى غيرهم، ولا يجوز أن يكون المراد من النظر تقليب الحدقة إلى جانب المرئيّ التماسًا لرؤيته، لأن هذا من صفات الأجسام وتعالى إلهنا عن أن يكون جسمًا.
و أما الرابع وهو قوله تعالى: {وَلا يُزَكِّيهِمْ} قيل لا يزكيهم أي لا يثني عليهم كما يثني على أوليائه الأزكياء، واعلم أن تزكية الله عباده قد تكون على ألسنة الملائكة كما قال: {وَالمَلائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِم مِّن كُلٍِّ بَابٍ * سَلامٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمََ عُقْبَى الدَّارِ} وقال: {وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ هَذَا يَوْمُكُمُا لَّذِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ} {نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ} [سورة فصلت] وقد تكون بغير واسطة أما في الدنيا فكقوله: {التَّائبُونَ العَابِدُونَ} [سورة التوبة] وأما في الآخرة فكقوله: {سَلامٌ قَوْلا مِنْ رَّبٍّ رَّحِيمٍ} [سورة يس].
وأما الخامس وهو قوله: {وَلَهُمْ عَذَابٌ ألِيِمٌ} فاعلم أنه تعالى لما بيّن حرمانهم من الثواب بيّن كونهم في العقاب الشديد المؤلم.
=*=*=
تفسير قوله تعالى إخبارًا عن عيسى عليه السلام: {أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِ اللَّهِ} [سورة ءال عمران]. الآية.
جمهور المفسرين على أن الخلق في هذه الآية بمعنى التصوير والتقدير، ولم يخالف في ذلك إلا صاحب بدعة وضلالة وقال صاحب تفسير البحر المحيط أبو حيان الاندلسي في تفسير الآية: ومعنى أخلق أقدّر وأهيء، والخلق يكون بمعنى الإنشاء وإبراز العين من العدم إلى الوجود وهذا لا يكون إلا لله تعالى، ويكون بمعنى التقدير والتصوير قال تعالى: {وَتَخْلُقُونَ إفْكًا}: أي تفترون الكذب، ومما جاء الخلق فيه بمعنى التقدير قوله تعالى: {فَتَبَارَكَ اللهُ أحْسَنُ الخَالِقِينَ}: أي المقدّرين وقال الشاعر:
ولأنت تفري ما خلقت وبعضُ
____ القوم يخلق ثم لا يفري
=*=*=
- تفسير قوله تعالى: {وَمَكَرُواْ وَمَكَرَ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ} [سورة ءال عمران].
قال أبو حيان الأندلسي في تفسيره البحر المحيط: قوله تعالى: {وَمَكَرُواْ وَمَكَرَ اللهُ} الضمير في مكروا عائد على من عاد عليه الضمير في: {فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسىَ مِنْهُمُ الكُفْرَ} وهم بنو إسرائيل، ومكرهم هو احتيالهم في قتل عيسى بأن وكلوا به من يقتله غيلة، ومَكْرُ الله مجازتهم على مكرهم، سمى ذلك مكرًا لأن المجازاة لهم ناشئة عن المكر كقوله: {وَجَزَاء سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا} [سورة الشورى]. وقوله: {فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْه} [سورة البقرة].
وكثيرًا ما تسمى العقوبة باسم الذنب وإن لم تكن في معناه.
قوله تعالى: {وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ} معناه المجازين على المكر بما يستحق فاعله.
=*=*=
- تفسير قوله تعالى: {إِذْ قَالَ اللَّهُ يَاعِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ} [ءال عمران].
قال الفخر الرازي في تفسير قوله تعالى: {إِنِّي مُتَوَفِّيكَ} ونظيره قوله تعالى حكاية عنه: {فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنتَ أَنتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ}. {مُتَوَفِّيكَ} أي متمم عمرك فحينئذ أتوفاك فلا أتركهم حتى يقتلوك بل أنا رافعك إلى سمائي، ومقربك بملائكتي، وأصونك عن أن يتمكنوا من قتلك وهذا تأويل حسن، قال بعض المفسرين لا بد في الآية من تقديم وتأخير من غير أن يحتاج فيها إلى تقديم أو تأخير قالوا: إن قوله تعالى: {وَرَافِعُكَ إِلَيَّ} يقتضي أنه رفعه حيَّا والواو لا تقتضي الترتيب فلم يبق إلا أن يقول فيها تقديم وتأخير والمعنى إني رافعك إليَّ ومطهرك من الذين كفروا ومتوفيك بعد إنزالي إياك في الدنيا ومثله من التقديم والتأخير كثير في القرءان.
و المراد بقوله تعالى: {وَرَافِعُكَ إِلَيَّ} أي إلى محل كرامتي وجعل ذلك رفعًا إليه للتفخيم والتعظيم ومثله قوله: {إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى رَبِّي}. وإنما ذهب إبراهيم صلى الله عليه وسلم من العراق إلى الشام، وقد يقول السلطان ارفعوا هذا الأمر إلى القاضي، وقد يسمى الحجاج زوار الله، والمراد من كل ذلك التفخيم والتعظيم فكذا ههنا.
=*=*=
- تفسير قوله تعالى: {قُلْ إِنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ} [سورة ءال عمران].
كر الخازن في لُباب التأويل: وقوله تعالى: {قُلْ إنَّ الفَضْلَ} يعني قل لهم يا محمد إن التوفيق للإيمان والهداية للإسلام: {بِيَدِ اللهِ} أي أنه مالك له وقادر عليه دونكم ودون سائر خلقه: {يُؤْتِيهِ مِن يِشَاءُ} يعني الفضل الذي هو دين الإسلام يعطيه من يشاء من عباده ويوفق له من أراد من خلقه وفيه تكذيب لليهود حيث قالوا لن يؤتي الله أحدًا مثل ما أوتي بنو إسرائيل من النبوة فقال الله ردّا عليهم: {قلْ} لهم: ليس ذلك إليهم وإنما الفضل بيد الله يؤتيه من يشاء.
=*=*=
- تفسير قوله تعالى: {إنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللهِ وَأيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلا أُوْلئِكَ لا خَلاقَ لَهُمْ فىِ الأَخِرَةِ وَلا يُكَلِّمُهُمُ اللهُ وَلا يَنظُرُ إلَيْهِمْ يَوْمَ القِيَامَةِ وَلا يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ ألِيمٌ} [سورة ءال عمران].
قال الإمام الفخر الرازي في تفسير الآية: أما الأول وهو قوله: {لا خَلاقَ لَهُمْ فىِ الأَخِرَةِ} فالمعنى لا نصيب لهم في خير الآخرة ونعيمها، واعلم أن هذا العموم مشروط بإجماع الامة بعدم التوبة، فإنه إن تاب عنها سقط الوعيد بالإجماع وعلى مذهبنا مشروط أيضًا بعدم العفو فإنه تعالى قال: {إِنَّ اللهَ لا يَغْفِرُ أن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاءُ} [سورة النساء].
وأما الثاني وهو قوله: {وَلا يُكَلِّمُهُمُ اللهُ} المقصود بيان شدة سخط الله عليهم.
وأما الثالث وهو قوله: {وَلا يَنظُرُ إلَيْهِمْ} فالمراد أنه لا ينظر إليهم بالإحسان، يقال فلان لا ينظر إلى فلان، والمراد به نفي الاعتداد به وترك الإحسان إليه، ولا يجوز أن يكون المراد من هذا النظر الرؤية لأنه تعالى يراهم كما يرى غيرهم، ولا يجوز أن يكون المراد من النظر تقليب الحدقة إلى جانب المرئيّ التماسًا لرؤيته، لأن هذا من صفات الأجسام وتعالى إلهنا عن أن يكون جسمًا.
و أما الرابع وهو قوله تعالى: {وَلا يُزَكِّيهِمْ} قيل لا يزكيهم أي لا يثني عليهم كما يثني على أوليائه الأزكياء، واعلم أن تزكية الله عباده قد تكون على ألسنة الملائكة كما قال: {وَالمَلائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِم مِّن كُلٍِّ بَابٍ * سَلامٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمََ عُقْبَى الدَّارِ} وقال: {وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ هَذَا يَوْمُكُمُا لَّذِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ} {نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ} [سورة فصلت] وقد تكون بغير واسطة أما في الدنيا فكقوله: {التَّائبُونَ العَابِدُونَ} [سورة التوبة] وأما في الآخرة فكقوله: {سَلامٌ قَوْلا مِنْ رَّبٍّ رَّحِيمٍ} [سورة يس].
وأما الخامس وهو قوله: {وَلَهُمْ عَذَابٌ ألِيِمٌ} فاعلم أنه تعالى لما بيّن حرمانهم من الثواب بيّن كونهم في العقاب الشديد المؤلم.
=*=*=
محمد صالح
مواضيع مماثلة
» نماذج لبعض الصابرين
» موضوع: إليكم شرح بعض الآيات لكي تضمنوا 14ن في شهادة البكالوريا الأربعاء يناير 05, 2011 10:45 pm
» مختصر تفسير المعوذتين محمد بن عبدالوهاب
» تفسير قوله تعالى: (( فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاءُ وَالأَرْضُ وَمَا كَانُوا مُنظَرِينَ
» شرح سورة العاديات
» موضوع: إليكم شرح بعض الآيات لكي تضمنوا 14ن في شهادة البكالوريا الأربعاء يناير 05, 2011 10:45 pm
» مختصر تفسير المعوذتين محمد بن عبدالوهاب
» تفسير قوله تعالى: (( فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاءُ وَالأَرْضُ وَمَا كَانُوا مُنظَرِينَ
» شرح سورة العاديات
بنك البنيان :: المنتدى العام :: مواضيع دينية :: تفسير القرآن
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
21/5/2011, 01:28 من طرف محمد صالح
» دور الشباب في تنمية المجتمع
3/5/2011, 02:22 من طرف عبدالرحمن المصعبي
» من أسرار العبادات الطبية
2/5/2011, 03:26 من طرف عبدالرحمن المصعبي
» ألقاب المعمولات في كتاب سيبويه - (دراسة في المصطلح النّحوي
2/5/2011, 03:24 من طرف عبدالرحمن المصعبي
» دمعة ندم ندم
2/5/2011, 03:24 من طرف عبدالرحمن المصعبي
» مواضيع ثقافية وادبية
2/5/2011, 03:23 من طرف عبدالرحمن المصعبي
» اغرب المعلومات في العالم
2/5/2011, 03:22 من طرف عبدالرحمن المصعبي
» لماذا سقط المسلمون حضاريا ؟
2/5/2011, 03:22 من طرف عبدالرحمن المصعبي
» لماذا سقط المسلمون حضاريا ؟
2/5/2011, 03:21 من طرف عبدالرحمن المصعبي