عدد زوار المنتدى
.: عدد زوار المنتدى :.
دخول
بحـث
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 35 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 35 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 129 بتاريخ 6/11/2024, 23:38
لكي لا يُدق ناقوس الخطر "
صفحة 1 من اصل 1
لكي لا يُدق ناقوس الخطر "
لكي لا يُدق ناقوس الخطر :
بطبيعة الحال الأخطار و الآفات مصاحبه للانسان أينما كان و لا نعترض على قدرة الخالق جل شأنه و لكن علينا تجنب كل ما يُوقعنا في هذه
الأخطار و لكي لا يُدق ناقوس الخطر نتشبث بالطرق المؤدية للأمان ، فمثلاً عندما يتغير الطقس و يلج علينا فصل الشتاء لا بد أن نتخذ أجراءات
الشتاء من ملابس ثقيله و أشعال النيران بداخل المنزل للتدفئة لكي لا نُصاب بضربة برد قاسية ، و هكذا ...
لكي لا يُدق ناقوس الخطر : في هذه الأيام التكنولوجيا بلغت الغاية و أصبحت هي التي تشغل الإنسان جل وقته ، عندما يكون ابنائنا بداخل المنزل
يكون شغلهم الشاغل الجلوس امام شاشات الحاسب الآلي و البحث خلف الشبكة العنكبوتية ، عندها نراقب الابناء من فتيات و بنين ، لان هناك ذئاب بشرية
تستطيع ان تصطاد الطرائد البريئة و الدخول عليهم من باب الخير و النصح عندها يخلع رداء الخبث و الخيانة و يرتدي لباس الوفاء و الصدق و هناك فتيات
ينقادون خلف هذا المجرم برقتهم و عاطفتهم الجياشة ، لكي لا يُدق ناقوس الخطر نمنع العلاقات الغير شرعية لأن هناك تكون معرفة على موقع ثم تكون على الماسنجر
و عندما تقوى العلاقة تكون عبر الموبايل و هكذا .. للبنين .. لكي لا يُدق ناقوس الخطر نتجنب المواقع المشبوهه التي تفسد الأخلاق من مناظر يقشعر لها البدن و أعلم
أنك مسئول عن كل صغيرة و كبيرة قبل ان تفكر بإرضاء غريزتك .
لكي لا يُدق ناقوس الخطر : اختراع السيارات من أهم الاختراعات و أنجحها لتُقصر لك الطريق ، لكن هناك بعض الشباب من استخدم السيارة للطيش و تمضية الوقت بين الأخطار
لكي لا يُدق ناقوس الخطر نمنع صغار السن من قيادة السيارات و التجول عليها للمرح و الفرح و ننتبه أكثر للشباب الذين تصيبهم هستيريا عندما يرى بما يسمى ( التفحيط ) فننتبه
أكثر لكي لا يُدق ناقوس الخطر و لكي لا نحزن أو يصيب ابنائنا آفات و عاهات لا تحمد عقباها .
لكي لا يُدق ناقوس الخطر : بعض الأسر تحتاج لسائق من جنسية مختلفة ليقوم ما كان يقوم به رب الأسرة و مع كثرة أنشغاله أعتمد على السائق أعتماد كلي و الأسرة ألفت هذه السائق
و بعض الأسر غير المحافظة ! يُطلق بناته مع السائق دون محرم و بعض الفتيات لم تكتفي بركوبها مع السائق دون محرم و لكنها مع ذلك تكون متبرجه و كاشفة للوجه امام السائق ، وكأنه
انثى و بعيد عن الرجوله كل البعد ، لكي لا يُدق ناقوس الخطر نحظر بناتنا عن التمادي امام السائق و نعلمهم بأنه رجل كباقي الرجال مهما أختلفت جنسيته فنحرص أكثر نطمأن أكثر .
لكي لا يُدق ناقوس الخطر : المدرسة خرجت الكثير و الكثير من البشر منهم القاضي و الضابط و المحامي و الدكتور و المهندس و غيرهم كثير ، ونحن بدورنا نحرص على ابنائنا بالتقدم
نحو الأفضل ، و لكننا نجهل من يجالس و من يخاطب و لا نستطيع منعة من مخالطة الأصدقاء و لكننا نستطيع توجيهه بصديق صالح يساعد بعضهم البعض بأمور الدين و الدنيا لكي لا يُدق ناقوس الخطر
عندها نولول و نحزن و تصيبنا ازمه نفسيه من ضياع الابناء احرص على تربيتهم قبل ان تحرص على انتقاء الاصدقاء لهم .
لكي لا يُدق ناقوس الخطر : البعض منا أصبح متخاذل كسول لا يكاد يتحرك من مكانه و أصبح يُسير أموره وهو قابع بالمنزل لا يُحرك قدماً و منها توصيل الطلبات للمنازل في أي وقت كان ، ننتبه أكثر
لكي لا يُدق ناقوس الخطر و نصاب بشرفنا و نحزن حزناً شديداً و في هذا القصص التي تدمي القلب و تبكي العين بدل الدمع دماً .
لكي لا يُدق ناقوس الخطر : في الآونه الأخيرة تتالت علينا الفتن و المصائب و أصبح الشخص يفعل المحظور دون شعور أو خوف من رب العباد ، لكي لا يُدق ناقوس الخطر نحصن أنفسنا بالأدعية و نتقرب إلى
الله بالأعمال الصالحات و نكثر من الصدقه فهي الطريق المؤدي لطرق متفرعه و تؤدي كُلها إلى خير وفير و راحة بالبال و النفس و طمأنينه تتمتع بها دون غيرك .
لكي لا يُدق ناقوس الخطر : بناتنا أصبحوا في أنفتاح واسع و التطور اصبح عندهم مخالفة لأوامر الله من التمادي بالحجاب و ذهاب الحياء و أصبح صوتها أقوى و أجش من صوت الرجل ، لكي لا يُدق ناقوس
الخطر نمنع الأختلاط الذي يورث ذهاب الحياء و ذهاب العفة و لتعلمي حفظكِ الله ان النار اكثرها نساء فلا تُصيرِي نفسك للنار بمخالفتك لأوامر الله .
لكي لا يُدق ناقوس الخطر : أصبحت المملكة في تقدم و في أزدهار مستمر ، في جميع المجالات و التخصصات ، و لدور العلم حظاً و نصيب كبير من هذا الثراء و التقدم الفاحش الذي نقلنا من مكان إلى آخر
بأفضل صورة و اصبحت ممكلتنا تُبعث الشباب و الشابات إلى بلاد الكفر و الحرية الطاغية الذي فضلت الحيوان على الانسان ، فعندما يذهب الطالب المسلم الذي لم يألف بعد معاقل الاختلاط و أماكن ذهاب العقل من مسكر
و غيره ، الشاب المسلم قد أعتاد على نظر المرأة بكامل حجابها و أناقتها و إيمانها الذي يزيد محبتها بقلب المؤمن إلى حب الخير و التفكير إلى ما شرع الله من الزواج الذي هو نصف الدين ، و لكن ! في بلاد الحرية
و الفسق و المجون يرى عجب العُجاب ، من نساء كاسيات عاريات أنفسهم و كرامتهم تكون رخيصة بمجرد رؤيتهم للمال ، عندها كل شيء يرخص ، لكي لا يُدق ناقوس الخطر تذكر ان الله الذي تعبدة موجود بكل مكان
وهو يراك و مطلع على جميع شؤنك ، أجعل من نفسك سفير لبلدك الذي دفع مليارات الريالات لرقي مستواك التعليمي فكن خير سفير ، و أحرص كل الحرص على بيع إسلامك و كن محافظاً على جميع العبادات لا سيما
الصلاة و هي عمود الدين ، و كن على علم بأن إسلامك مستهدف من جميع الديانات و الطوائف فكن حريص كل الحرص و االله الهادي إلى سواء السبيل .
لكي لا يُدق ناقوس الخطر : لا تخلى مجالسنا من أحاديث متنوعة من ثقافية و رياضية و كذلك سياسية و لم يسلم منهم العلماء و الدعاة و وجهوا أسهماً شعواء لرجال الحسبة ( أدامهم الله ما دامت السموات و الأراضين )
و في كل مجلس تُطلق الأكاذيب و التُرهات دون التحقق من مصدر الخبر و مع انها جريمة بالإسلام إلا وهي الغيبة لأخوان لك لم ترا منهم شخصاً تجد بقلبك كرهاً للشخص من الأكاذيب الموجهه إليه ، لكي لا يُدق ناقوس
الخطر لا نتحدث إلا بما عندنا فيه ثقة و تبيان خشية التفرقة و كرهـ الأشخاص لبعضهم البعض دون وجه حق ، و كما قالوا : الجاهل يتعلم و لا يتكلم ، و المغرض حسيبه ربه .
لكي لا يُدق ناقوس الخطر : أظهر لنا هذا الزمان شرذمة تنتسب لرجال دين معروفين بعلمهم و صلاحهم وهم عن ذلك بعيدين كل البعد سخروا وقتهم و أقلامهم و أطلاعهم للرد و التسفيه لعلماء قضوا حياتهم بين درس
و محاضرة علمية و تفسير للقرآن و شرح للأحاديث النبوية و لا نزكي أحداً انما جهودهم التي قاموا بها مدخرة عند رب العباد ، و أنت أيها المارق السخيف تنهش كما ينهش الذئب بطريدته تبتغي بذلك الشهرة ولو عملت
أكثر من ذلك أعلم أنك لم تساوي شسع نعل أحداً منهم ( حفظ الله علماء المسلمين ) و الغريب في الأمر أنكم طعنتم بالعلماء و سلم منكم الليبراليون و العلمانيون و كل من أراد جلب الخزي و العار لبلادنا ، لكي لا
يُدق ناقوس الخطر و تندموا على أفعالكم الشنيعة التي توردكم طرق المهالك ، أرجع فالطريق يضمكم كما يضم الكافر عند تخليه عن ديانته و الشروع بالدين الإسلامي ، تمتع بنزاهة النفس و اجعل من نفسك ينبوع من الأمل
لا ينضب ، و أجعل ثقتك بالعلماء ينبوع عميق لا يجف ، سخر جهودك و قلمك لنصرة العلماء و لا تتزعزع عند وجود الأخطاء ( إن وجد ) بل ناقش و اسأل و لسوف تجد ما تبحث عنه في بحيرة العلماء التي لا تجف بإذن الله و لكم دعواتي الصادقة .
بطبيعة الحال الأخطار و الآفات مصاحبه للانسان أينما كان و لا نعترض على قدرة الخالق جل شأنه و لكن علينا تجنب كل ما يُوقعنا في هذه
الأخطار و لكي لا يُدق ناقوس الخطر نتشبث بالطرق المؤدية للأمان ، فمثلاً عندما يتغير الطقس و يلج علينا فصل الشتاء لا بد أن نتخذ أجراءات
الشتاء من ملابس ثقيله و أشعال النيران بداخل المنزل للتدفئة لكي لا نُصاب بضربة برد قاسية ، و هكذا ...
لكي لا يُدق ناقوس الخطر : في هذه الأيام التكنولوجيا بلغت الغاية و أصبحت هي التي تشغل الإنسان جل وقته ، عندما يكون ابنائنا بداخل المنزل
يكون شغلهم الشاغل الجلوس امام شاشات الحاسب الآلي و البحث خلف الشبكة العنكبوتية ، عندها نراقب الابناء من فتيات و بنين ، لان هناك ذئاب بشرية
تستطيع ان تصطاد الطرائد البريئة و الدخول عليهم من باب الخير و النصح عندها يخلع رداء الخبث و الخيانة و يرتدي لباس الوفاء و الصدق و هناك فتيات
ينقادون خلف هذا المجرم برقتهم و عاطفتهم الجياشة ، لكي لا يُدق ناقوس الخطر نمنع العلاقات الغير شرعية لأن هناك تكون معرفة على موقع ثم تكون على الماسنجر
و عندما تقوى العلاقة تكون عبر الموبايل و هكذا .. للبنين .. لكي لا يُدق ناقوس الخطر نتجنب المواقع المشبوهه التي تفسد الأخلاق من مناظر يقشعر لها البدن و أعلم
أنك مسئول عن كل صغيرة و كبيرة قبل ان تفكر بإرضاء غريزتك .
لكي لا يُدق ناقوس الخطر : اختراع السيارات من أهم الاختراعات و أنجحها لتُقصر لك الطريق ، لكن هناك بعض الشباب من استخدم السيارة للطيش و تمضية الوقت بين الأخطار
لكي لا يُدق ناقوس الخطر نمنع صغار السن من قيادة السيارات و التجول عليها للمرح و الفرح و ننتبه أكثر للشباب الذين تصيبهم هستيريا عندما يرى بما يسمى ( التفحيط ) فننتبه
أكثر لكي لا يُدق ناقوس الخطر و لكي لا نحزن أو يصيب ابنائنا آفات و عاهات لا تحمد عقباها .
لكي لا يُدق ناقوس الخطر : بعض الأسر تحتاج لسائق من جنسية مختلفة ليقوم ما كان يقوم به رب الأسرة و مع كثرة أنشغاله أعتمد على السائق أعتماد كلي و الأسرة ألفت هذه السائق
و بعض الأسر غير المحافظة ! يُطلق بناته مع السائق دون محرم و بعض الفتيات لم تكتفي بركوبها مع السائق دون محرم و لكنها مع ذلك تكون متبرجه و كاشفة للوجه امام السائق ، وكأنه
انثى و بعيد عن الرجوله كل البعد ، لكي لا يُدق ناقوس الخطر نحظر بناتنا عن التمادي امام السائق و نعلمهم بأنه رجل كباقي الرجال مهما أختلفت جنسيته فنحرص أكثر نطمأن أكثر .
لكي لا يُدق ناقوس الخطر : المدرسة خرجت الكثير و الكثير من البشر منهم القاضي و الضابط و المحامي و الدكتور و المهندس و غيرهم كثير ، ونحن بدورنا نحرص على ابنائنا بالتقدم
نحو الأفضل ، و لكننا نجهل من يجالس و من يخاطب و لا نستطيع منعة من مخالطة الأصدقاء و لكننا نستطيع توجيهه بصديق صالح يساعد بعضهم البعض بأمور الدين و الدنيا لكي لا يُدق ناقوس الخطر
عندها نولول و نحزن و تصيبنا ازمه نفسيه من ضياع الابناء احرص على تربيتهم قبل ان تحرص على انتقاء الاصدقاء لهم .
لكي لا يُدق ناقوس الخطر : البعض منا أصبح متخاذل كسول لا يكاد يتحرك من مكانه و أصبح يُسير أموره وهو قابع بالمنزل لا يُحرك قدماً و منها توصيل الطلبات للمنازل في أي وقت كان ، ننتبه أكثر
لكي لا يُدق ناقوس الخطر و نصاب بشرفنا و نحزن حزناً شديداً و في هذا القصص التي تدمي القلب و تبكي العين بدل الدمع دماً .
لكي لا يُدق ناقوس الخطر : في الآونه الأخيرة تتالت علينا الفتن و المصائب و أصبح الشخص يفعل المحظور دون شعور أو خوف من رب العباد ، لكي لا يُدق ناقوس الخطر نحصن أنفسنا بالأدعية و نتقرب إلى
الله بالأعمال الصالحات و نكثر من الصدقه فهي الطريق المؤدي لطرق متفرعه و تؤدي كُلها إلى خير وفير و راحة بالبال و النفس و طمأنينه تتمتع بها دون غيرك .
لكي لا يُدق ناقوس الخطر : بناتنا أصبحوا في أنفتاح واسع و التطور اصبح عندهم مخالفة لأوامر الله من التمادي بالحجاب و ذهاب الحياء و أصبح صوتها أقوى و أجش من صوت الرجل ، لكي لا يُدق ناقوس
الخطر نمنع الأختلاط الذي يورث ذهاب الحياء و ذهاب العفة و لتعلمي حفظكِ الله ان النار اكثرها نساء فلا تُصيرِي نفسك للنار بمخالفتك لأوامر الله .
لكي لا يُدق ناقوس الخطر : أصبحت المملكة في تقدم و في أزدهار مستمر ، في جميع المجالات و التخصصات ، و لدور العلم حظاً و نصيب كبير من هذا الثراء و التقدم الفاحش الذي نقلنا من مكان إلى آخر
بأفضل صورة و اصبحت ممكلتنا تُبعث الشباب و الشابات إلى بلاد الكفر و الحرية الطاغية الذي فضلت الحيوان على الانسان ، فعندما يذهب الطالب المسلم الذي لم يألف بعد معاقل الاختلاط و أماكن ذهاب العقل من مسكر
و غيره ، الشاب المسلم قد أعتاد على نظر المرأة بكامل حجابها و أناقتها و إيمانها الذي يزيد محبتها بقلب المؤمن إلى حب الخير و التفكير إلى ما شرع الله من الزواج الذي هو نصف الدين ، و لكن ! في بلاد الحرية
و الفسق و المجون يرى عجب العُجاب ، من نساء كاسيات عاريات أنفسهم و كرامتهم تكون رخيصة بمجرد رؤيتهم للمال ، عندها كل شيء يرخص ، لكي لا يُدق ناقوس الخطر تذكر ان الله الذي تعبدة موجود بكل مكان
وهو يراك و مطلع على جميع شؤنك ، أجعل من نفسك سفير لبلدك الذي دفع مليارات الريالات لرقي مستواك التعليمي فكن خير سفير ، و أحرص كل الحرص على بيع إسلامك و كن محافظاً على جميع العبادات لا سيما
الصلاة و هي عمود الدين ، و كن على علم بأن إسلامك مستهدف من جميع الديانات و الطوائف فكن حريص كل الحرص و االله الهادي إلى سواء السبيل .
لكي لا يُدق ناقوس الخطر : لا تخلى مجالسنا من أحاديث متنوعة من ثقافية و رياضية و كذلك سياسية و لم يسلم منهم العلماء و الدعاة و وجهوا أسهماً شعواء لرجال الحسبة ( أدامهم الله ما دامت السموات و الأراضين )
و في كل مجلس تُطلق الأكاذيب و التُرهات دون التحقق من مصدر الخبر و مع انها جريمة بالإسلام إلا وهي الغيبة لأخوان لك لم ترا منهم شخصاً تجد بقلبك كرهاً للشخص من الأكاذيب الموجهه إليه ، لكي لا يُدق ناقوس
الخطر لا نتحدث إلا بما عندنا فيه ثقة و تبيان خشية التفرقة و كرهـ الأشخاص لبعضهم البعض دون وجه حق ، و كما قالوا : الجاهل يتعلم و لا يتكلم ، و المغرض حسيبه ربه .
لكي لا يُدق ناقوس الخطر : أظهر لنا هذا الزمان شرذمة تنتسب لرجال دين معروفين بعلمهم و صلاحهم وهم عن ذلك بعيدين كل البعد سخروا وقتهم و أقلامهم و أطلاعهم للرد و التسفيه لعلماء قضوا حياتهم بين درس
و محاضرة علمية و تفسير للقرآن و شرح للأحاديث النبوية و لا نزكي أحداً انما جهودهم التي قاموا بها مدخرة عند رب العباد ، و أنت أيها المارق السخيف تنهش كما ينهش الذئب بطريدته تبتغي بذلك الشهرة ولو عملت
أكثر من ذلك أعلم أنك لم تساوي شسع نعل أحداً منهم ( حفظ الله علماء المسلمين ) و الغريب في الأمر أنكم طعنتم بالعلماء و سلم منكم الليبراليون و العلمانيون و كل من أراد جلب الخزي و العار لبلادنا ، لكي لا
يُدق ناقوس الخطر و تندموا على أفعالكم الشنيعة التي توردكم طرق المهالك ، أرجع فالطريق يضمكم كما يضم الكافر عند تخليه عن ديانته و الشروع بالدين الإسلامي ، تمتع بنزاهة النفس و اجعل من نفسك ينبوع من الأمل
لا ينضب ، و أجعل ثقتك بالعلماء ينبوع عميق لا يجف ، سخر جهودك و قلمك لنصرة العلماء و لا تتزعزع عند وجود الأخطاء ( إن وجد ) بل ناقش و اسأل و لسوف تجد ما تبحث عنه في بحيرة العلماء التي لا تجف بإذن الله و لكم دعواتي الصادقة .
ناصرالحارثي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
21/5/2011, 01:28 من طرف محمد صالح
» دور الشباب في تنمية المجتمع
3/5/2011, 02:22 من طرف عبدالرحمن المصعبي
» من أسرار العبادات الطبية
2/5/2011, 03:26 من طرف عبدالرحمن المصعبي
» ألقاب المعمولات في كتاب سيبويه - (دراسة في المصطلح النّحوي
2/5/2011, 03:24 من طرف عبدالرحمن المصعبي
» دمعة ندم ندم
2/5/2011, 03:24 من طرف عبدالرحمن المصعبي
» مواضيع ثقافية وادبية
2/5/2011, 03:23 من طرف عبدالرحمن المصعبي
» اغرب المعلومات في العالم
2/5/2011, 03:22 من طرف عبدالرحمن المصعبي
» لماذا سقط المسلمون حضاريا ؟
2/5/2011, 03:22 من طرف عبدالرحمن المصعبي
» لماذا سقط المسلمون حضاريا ؟
2/5/2011, 03:21 من طرف عبدالرحمن المصعبي